شـــمـــوخے
يـــمـــانـــــيـــهـے 
وإنْ لــمْ تـــرغبَ بِ الــمُــشــآركــهْ فــــليسَ هُـــنـــآلكـَ دآعٍ
من طرف الحب وعلاقنا مع المراءه
ابدا بحمد الله الذي خلق حوااء من آدم وجعلنا من نسلهما واصلي واسلم علي خير المرسلين وسيد الاولين محمد ابن عبدالله الصادق الآمين وعلي اله وصحبه اجمعين
ثم اما بعد
احببت ان اكتب حروف وافضفض عما يجول بخاطري عن شي لا يفارقنا ابد في حياتنا وهو عنصر اساسي في علاقتنا مع اعز واقرب الناس الينا والذي ينسينا حياتنا الماضيه انه شريك الحياه
الحب
الحب كثير منا الشباب فاهمه خطا وبلا منهجيه او بالاصح بلا عقل لايستيعاب معني الحب الحقيقي وفاهمين المرجله قوة وفرض سيطره وان الذي امامنا كسامع وطايع لاومرنا وليس شخص يبادلنا مشاعره ورقته وحنانه فالبنت التي تترك اهلها وتحبك وتشارك امورك وحياتك هي لاتبحث عن ماكل او مشرب او شي مادي لانها في بيت ابوها تاكل وتشرب وتلبس من ارقي والذ مافي الدنيا ومصانه ومعززه ومكرمه ولها كلمتها امام اهلها اجمع
هي تركتهم واحبتك
لاجل مشاعرك التي تغطيها وهي عباره عن مشاعر صادقه
لاجل حنانك الذي يشعرها بالامان الذي لم تحس به من طفولتها
لاجل تقابلها بوجه بشش وابتسامة امل وتفاؤل وسعاده التي لم تسبقها
لاجل ان تبذل كل مافي طاقتك لاسعادها وادخال السرور عليها
لاجل تحسسها انك عالمها وحدها الذي تستطيع ان تلعب وتلهو فيه براحتها
لاجل ان تحسسها انك الاب والاخ والعم والخال وكل اقرباها بعواطفك الحساسه
لاجل تكون داعم لها ومشجع لاسلوبها وقرارتها وكل مايحلو بخاطرها وابداعها
لاجل تسليها ان كانت ضايقه وان تبسمها ان كانت متكدره
لاجل تشيل همومها ومشاكلها فانت رجل خلقت للجلاده والقوه
لاجل تشاركها افراحها واتراحها بنكه ترضي وتسلي جوها غير الذي اعتادت عليه في بيتها
لكننا نحن الشباب وبها الزمن سوينا العكس تماما عكسنا كل تلك الاشياء :
بدلنا افراحها هموم واسقن حبنا سم زعوم
وكسرنا الخواطر وبعثرنا المشاعر
ودمرنا السعاده باطن وظاهر اهكذا نبني المشاعر !!!
عجبنا لنا كم نخطي وكم ندمر من احساس وكم سهرنا عيون تتالم بسببنا وكم جرحنا من ناس اخلصوا لنا وكم عمدنا لتجريح غيرنا ومن سعوا لاسعادنا وافراحنا وكل همهم اشراق بسمتنا فوالله لو فدينهم بدمائنا مااوفيناهن حقوقهن ولا بلغنا ذره من مشاعرهن فالمراءه هي من ترسم الابتسامه بافواهنا وهي من تسعي وتبذل جهدها لانجاح مشاريعنا وكل مايتعلق بحياتنا ولا يمكن لكائن من كان ان ينكر فضل المراءه عبر التاريخ
اول ماخلق الله آدم خلق له حواء وكانت شريكت حياته ومساعدته علي كل مايتعلق بدنياه وكثير توالت النساء منذو ذالك العهد الي ان وصل وقت سيدنا محمد صلي الله عليه وسلم عندما تزوج خديجه ووقفت بكل قواها ومالها وسخرته لدعوته وامنت به وكل زوجات الرسول لهن مواقف ونساء صحابيات وكثير الكثير من النساء المخلصات
حتي وقت موت الرسول صلي الله عليه وسلم ووقت حجة وداعه وهو يقول (استوصوا بالنساء خيرا )
فتبا لرجل يبرز قوته علي امراءه وتبا لمن كان سبب لتعاسة امراءه وتبا لمن خذل احساس امراءه
فوالله انها نقص من الرجوله وانعدام للحياء والشموخ للرجل
وانعدام للضمير الدموي والغيره فيك كرجل
كيف تخون او تغدر من تركت العالم وراها وائتت اليك من هجرت اهلها وسعت لقربك
ولذالك سااعرف الحب بنظري هو : تبادل لاحاسيس والمشاعر الصادقه والسعي وراء اسعاد الطرف الاخر مهما كلف الثمن
وفي تحت اطار الحب تدخل الصداقه والصداقه هي مدينه مغلقه لا يدخلها الامن يمتلك مفاتيح الوفاء
وكلنا نخطي في حق محبوبنا وهن يسامحن لقلوبهن الطيبه ومشاعرهن الصادقه وبراءت طفولتهن ورقة مشاعرهن وحنانهن ونحن نتمادي في جروحنا واخطاءنا والاساءة اليهن فاقول الي هنا يكفي فلنصحي من سباتنا ولنفهم الحب علي اصوله وحقيقه ونحافظ علي مشاعر احبابنا ولنخلص لهم حتي ننال قلوبهم وعقولهم عن جداره وبثقه تامه
ولا نعيد اخطاء الماضي ولنشيل سماحتهم فوق رؤسنا ونرعي طيبتهم ونبادل باكثر ممايعطونا ولنكن لهن القلم وهن لنا الدفاتر هن السمك ونحن البحر الذي يتسعهن ومشاكلهن لا العكس ولنههي كل الخلافات ولا نتعمد ان ندفن الروح الطاهر التي في جواتنا .
وبالاخير اتمني اني قدرت اوصل اليكم فكره بسيطه وهذا الشي احتاجه انا اكثر منكم وادام الله عليكم احبابكم ومودتهم ودمتم برعاية الله
بِ قلم هيثم الهمدآني .....
ابدا بحمد الله الذي خلق حوااء من آدم وجعلنا من نسلهما واصلي واسلم علي خير المرسلين وسيد الاولين محمد ابن عبدالله الصادق الآمين وعلي اله وصحبه اجمعين
ثم اما بعد
احببت ان اكتب حروف وافضفض عما يجول بخاطري عن شي لا يفارقنا ابد في حياتنا وهو عنصر اساسي في علاقتنا مع اعز واقرب الناس الينا والذي ينسينا حياتنا الماضيه انه شريك الحياه
الحب
الحب كثير منا الشباب فاهمه خطا وبلا منهجيه او بالاصح بلا عقل لايستيعاب معني الحب الحقيقي وفاهمين المرجله قوة وفرض سيطره وان الذي امامنا كسامع وطايع لاومرنا وليس شخص يبادلنا مشاعره ورقته وحنانه فالبنت التي تترك اهلها وتحبك وتشارك امورك وحياتك هي لاتبحث عن ماكل او مشرب او شي مادي لانها في بيت ابوها تاكل وتشرب وتلبس من ارقي والذ مافي الدنيا ومصانه ومعززه ومكرمه ولها كلمتها امام اهلها اجمع
هي تركتهم واحبتك
لاجل مشاعرك التي تغطيها وهي عباره عن مشاعر صادقه
لاجل حنانك الذي يشعرها بالامان الذي لم تحس به من طفولتها
لاجل تقابلها بوجه بشش وابتسامة امل وتفاؤل وسعاده التي لم تسبقها
لاجل ان تبذل كل مافي طاقتك لاسعادها وادخال السرور عليها
لاجل تحسسها انك عالمها وحدها الذي تستطيع ان تلعب وتلهو فيه براحتها
لاجل ان تحسسها انك الاب والاخ والعم والخال وكل اقرباها بعواطفك الحساسه
لاجل تكون داعم لها ومشجع لاسلوبها وقرارتها وكل مايحلو بخاطرها وابداعها
لاجل تسليها ان كانت ضايقه وان تبسمها ان كانت متكدره
لاجل تشيل همومها ومشاكلها فانت رجل خلقت للجلاده والقوه
لاجل تشاركها افراحها واتراحها بنكه ترضي وتسلي جوها غير الذي اعتادت عليه في بيتها
لكننا نحن الشباب وبها الزمن سوينا العكس تماما عكسنا كل تلك الاشياء :
بدلنا افراحها هموم واسقن حبنا سم زعوم
وكسرنا الخواطر وبعثرنا المشاعر
ودمرنا السعاده باطن وظاهر اهكذا نبني المشاعر !!!
عجبنا لنا كم نخطي وكم ندمر من احساس وكم سهرنا عيون تتالم بسببنا وكم جرحنا من ناس اخلصوا لنا وكم عمدنا لتجريح غيرنا ومن سعوا لاسعادنا وافراحنا وكل همهم اشراق بسمتنا فوالله لو فدينهم بدمائنا مااوفيناهن حقوقهن ولا بلغنا ذره من مشاعرهن فالمراءه هي من ترسم الابتسامه بافواهنا وهي من تسعي وتبذل جهدها لانجاح مشاريعنا وكل مايتعلق بحياتنا ولا يمكن لكائن من كان ان ينكر فضل المراءه عبر التاريخ
اول ماخلق الله آدم خلق له حواء وكانت شريكت حياته ومساعدته علي كل مايتعلق بدنياه وكثير توالت النساء منذو ذالك العهد الي ان وصل وقت سيدنا محمد صلي الله عليه وسلم عندما تزوج خديجه ووقفت بكل قواها ومالها وسخرته لدعوته وامنت به وكل زوجات الرسول لهن مواقف ونساء صحابيات وكثير الكثير من النساء المخلصات
حتي وقت موت الرسول صلي الله عليه وسلم ووقت حجة وداعه وهو يقول (استوصوا بالنساء خيرا )
فتبا لرجل يبرز قوته علي امراءه وتبا لمن كان سبب لتعاسة امراءه وتبا لمن خذل احساس امراءه
فوالله انها نقص من الرجوله وانعدام للحياء والشموخ للرجل
وانعدام للضمير الدموي والغيره فيك كرجل
كيف تخون او تغدر من تركت العالم وراها وائتت اليك من هجرت اهلها وسعت لقربك
ولذالك سااعرف الحب بنظري هو : تبادل لاحاسيس والمشاعر الصادقه والسعي وراء اسعاد الطرف الاخر مهما كلف الثمن
وفي تحت اطار الحب تدخل الصداقه والصداقه هي مدينه مغلقه لا يدخلها الامن يمتلك مفاتيح الوفاء
وكلنا نخطي في حق محبوبنا وهن يسامحن لقلوبهن الطيبه ومشاعرهن الصادقه وبراءت طفولتهن ورقة مشاعرهن وحنانهن ونحن نتمادي في جروحنا واخطاءنا والاساءة اليهن فاقول الي هنا يكفي فلنصحي من سباتنا ولنفهم الحب علي اصوله وحقيقه ونحافظ علي مشاعر احبابنا ولنخلص لهم حتي ننال قلوبهم وعقولهم عن جداره وبثقه تامه
ولا نعيد اخطاء الماضي ولنشيل سماحتهم فوق رؤسنا ونرعي طيبتهم ونبادل باكثر ممايعطونا ولنكن لهن القلم وهن لنا الدفاتر هن السمك ونحن البحر الذي يتسعهن ومشاكلهن لا العكس ولنههي كل الخلافات ولا نتعمد ان ندفن الروح الطاهر التي في جواتنا .
وبالاخير اتمني اني قدرت اوصل اليكم فكره بسيطه وهذا الشي احتاجه انا اكثر منكم وادام الله عليكم احبابكم ومودتهم ودمتم برعاية الله
بِ قلم هيثم الهمدآني .....
