وهآإآهيْ أسرآبُ الفرحْ تُلوحُ مُغآدرهْ لآ أرضَ لآ وطنَ لآ مأمنآً لهآ ....
إن سوء فهمنآ لِ من هُم حولنآ هو الحُزنْ نفسهْ هو القهر في ذآتهْ
مآ أتعسنآ وأشقآنآ حينمآ نُبدلُ سعآدتنآ وأفرآحنآ بِ (حُزنٍ) مُميتْ قد نكونُ بعدهُ شيئآً أو لآ نكون ...
نرحلُ ونبتعد ونختآرَ الفُرآق دومآ ونحنُ نعلمُ أن أشيآءً كثيرهْ مآزآلت مُتعلقه بِ خيبآتٍ
نرحلُ ونحنُ نعلمُ أننآ قَد نكونُ مَظلومينَ أو ظآلمينْ ؛قد لآ يهُمْ البعضُ ذآلِكْ
ولكننآ في الأخيرِ نَرحَلْ .....
نعمْ نودعهُم نعم نبتسم إبتسآمآتٌ جميلهْ تَليقُ بِ سيآدتهمْ نعم نُلوحُ لهُمْ بِ الودآع
ولكننآ أروآحآً تُحتضرْ .
عِندمآ تَضُجُ الحيآة بِ المشآكلِ واليوميةِ والكلمآتْ الجآرحهْ وسوء الظنِ
وإصدآر القرآرآتِ والأحكآم المُتسرعهْ ؛ فلآ يُمكِنُنآ هُنآ سوآ الرحيل من أين؛ وإلىَ أين ؛
لآ نعلمُ ذآإآلِكْ فقطْ نرحلْ ..........
كُنآ وكآنت وكآنوآ هذه الكلمآت هي فقط من سَ تستحوذُ على حيآتنآ لآحقآً
عندمآ لآ نعرفُ مآهو الحُبْ ومآهو التفآهم ومآهو الإحترآم فَ لمآذآ بِ الإصلِ نغآمرُ هذهِ
المُغآمرةِ الكبيرهْ ؟
إنهآ ليستْ لُعبهْ يآسآده ؛ الحُب إن لمْ يكُنْ فيهْ تكآفؤ فَ لآ يُسمىَ حُبآً ...
مآزلنآ نطلقُ إبتسآمآتٍ سآخره مرسومةً فقط لِ الأخرينْ فَ قد ذهبْ
ذآلكْ الرحيقْ ؛ وتنآثرتْ تِلكْ الأورآق وتغيرَ كُل شيئ في غضونْ؛؛
ولآ نعلمُ هل أخطأنآ في إختيآرآتِنآ أم إنهُ كآنَ قَدَرآً محتومْ !!!
لمسآتنآ في الحيآة لمْ تَعُدْ إلآ مجرد عبور نحآول أن نزرع الأمل فيهآ
والحضور ؛ اتعبنآ وجودهم واتعبنآ غيآبهم واتعبنآ ذآلِكَ الهجومْ
فآلكوآكبْ تحولت وتغيرت من بعدهآ النجوم
وحكت بِ يأسٍ هل سينتهي ذآلِكَ أم سَ يدوم ....
حتىَ القمر لآ يكونُ يومهآ جميلآً أبدآ ؛؛ يكونُ شآحبآ وتفآصيلهُ مُملهْ
ولكننآ سَ نظلُ نُرآقبُ الأمل بِ تفآؤلٍ مِلئَ القلوبْ
ونعتزلَ الحُبْ وأخلهِ ونتهو عن حيثُ يسكنونْ فَ لم يعُد هُنآلك بقية
أو شيئ قد يكونْ ؛ فَ النهآيآت أُبرِزَتْ وشمرت ذرآعهآ ب جنون
ليس لنآ إلآ أن نقول على الدنيآ السلآم وعلى الله الركون ْْْْ
تمتمآت سطرتْ بعد ليلٍ وأرقْ وكُتبتْ على ورقْ
عبقْ الزيفونْ لِ كُلْ من قرءَ هذهِ الحروفْ ♥
.........
شموخه يمآإآنيهْ ....