هو احد ضحايا الاغتراب
كانت قضيتة ع مسامع الناس كلها ويشهد بها التاريخ
قضية عزة قضية شرف قضية صون عرض
دافع عن نفسة فقتلة فحكم عليه بالسجن وها هو الان قد قضى الثانية عشر سنة
وهو في زنزانتة تحت مسمع ومرأء الساسة وحكام اليمن السابقين ولذين لم يحركو ساكنا
ولم يفكروا حتى بدفع جزء بسيط من الدية القاتلة والتي تعد خمسة ملايين ريال سعودي
لك الله يا ابن البلد رفعت راسنا بعزتك ورفعت شأننا في شموخك
وهاهي الام الحنونة بدموعها سقت قلوب الناس همة وحركة قلوب اليمنيين بكرمهم
في الداخل والخارج ليقومو هم بدفع الدية
مصطفى العماري لك مننا خالص الدعاء والتحية
فأنت جزء من هموم المغتربين والذين يعانون من تقاعص الحكومة من حين دخولك السجن
وحتى الان فنسألك اللهم عزة من عزتك
ولا تكلنا الى من لا يخافك ولا يرحمنا
ودعواتكم لاخوكم مصطفى العماري
والى الحين تم جمع نصف المبلغ