-
ذآت صبآح تفتحُ عينيكَ ، تجدُ كل شيء سعيداً حولكَ
قلبكَ
إبتسآمتكَ
أحلآمكَ
كل شيء يوحي لكَ ببدء السعآدهَ
بدء حيآة تُنهي جراحٍ
تُنهي وجعاً بدآخلكَ
تستفيقَ على تحقق الأمآني
كأن السماء أغدقتَ عليكَ بفرحٍ غديرَ
كأنهآ تبشرتَ لكَ بعد الصبرَ بسمهَ
ثمة من يهديكَ قلبكَ
يُزينَ حيآتكَ بحبهَ
يأتي فجأه بلآموعدَ
لتتراقصَ نبضاتك خجلاً / فرحاً / حُباً
لكن
مآأن تٌغلقَ عينيكَ ليلاً ، فتصحوَ وكل شيء أنتهي
السعآده أتت وخلفتَ لكَ حُزناَ عميقَ
الجرحُ أصبح جروحَ
والدمعه دموعَ
والبسمهَ شُنقتَ
وقلبكَ وأنت تعتصرآ ألماً لآتقوى شكآيتهُ لأحدَ
ينتهي كلَ ذآك الفرحَ
تتهآطل عليكَ مصآعبَ
يغرقكَ من أنقذك
من وهبكَ قلباً وحباً وحياة جديدهَ
يسلبكَ إيآها الان
لمآ يآترى ..؟
يظل التسآؤل يخدشٌ بقلبكَ جرحاً حتي ينزفَ
ذآك مأأشعر بهَ
ذآك مأأخفيه على أمي / اختي / صديقتي ..
ذآك الذي مجردُ أن ينآم الجميعَ يستفيقُ هو
ليغتصب مآبي من قوهَ
مآبي من صبرَ
أظل أتقلبُ كمن يتقلبٌ على جمرٍ
كمن تُسلبُ منهُ الروحَ ولآيموتَ
ومع ذلك أردد : صبراً ياقلبي
فربكَ كريمَ وعليمَ لن ينسى نصيبُك من السعاده
ذآت صبآح تفتحُ عينيكَ ، تجدُ كل شيء سعيداً حولكَ
قلبكَ
إبتسآمتكَ
أحلآمكَ
كل شيء يوحي لكَ ببدء السعآدهَ
بدء حيآة تُنهي جراحٍ
تُنهي وجعاً بدآخلكَ
تستفيقَ على تحقق الأمآني
كأن السماء أغدقتَ عليكَ بفرحٍ غديرَ
كأنهآ تبشرتَ لكَ بعد الصبرَ بسمهَ
ثمة من يهديكَ قلبكَ
يُزينَ حيآتكَ بحبهَ
يأتي فجأه بلآموعدَ
لتتراقصَ نبضاتك خجلاً / فرحاً / حُباً
لكن
مآأن تٌغلقَ عينيكَ ليلاً ، فتصحوَ وكل شيء أنتهي
السعآده أتت وخلفتَ لكَ حُزناَ عميقَ
الجرحُ أصبح جروحَ
والدمعه دموعَ
والبسمهَ شُنقتَ
وقلبكَ وأنت تعتصرآ ألماً لآتقوى شكآيتهُ لأحدَ
ينتهي كلَ ذآك الفرحَ
تتهآطل عليكَ مصآعبَ
يغرقكَ من أنقذك
من وهبكَ قلباً وحباً وحياة جديدهَ
يسلبكَ إيآها الان
لمآ يآترى ..؟
يظل التسآؤل يخدشٌ بقلبكَ جرحاً حتي ينزفَ
ذآك مأأشعر بهَ
ذآك مأأخفيه على أمي / اختي / صديقتي ..
ذآك الذي مجردُ أن ينآم الجميعَ يستفيقُ هو
ليغتصب مآبي من قوهَ
مآبي من صبرَ
أظل أتقلبُ كمن يتقلبٌ على جمرٍ
كمن تُسلبُ منهُ الروحَ ولآيموتَ
ومع ذلك أردد : صبراً ياقلبي
فربكَ كريمَ وعليمَ لن ينسى نصيبُك من السعاده
-( خربشة أنين )-